متى يرجع المهر للزوج – حكم المهر والهدايا من الزوج لزوجته إذا حدث طلاق قبل الدخول - إسلام ويب - مركز الفتوى
ويطلب القاضي من الزوج الطلاق فإن رفض وأصر على ذلك، فيصدر القاضي الحكم بالطلاق، ولا يجرى الخلع بينهما لأنه ظلم للزوجة بما تدفعه للزوج، ويعتبر ظلما وتعزيرا بحقها، والظلم ظلمات يوم القيامة، وكان على وزارة العدل مخاطبة المحاكم على تنبيه القضاة خصوصاً المبتدئين بالقضاء، بعدم الاستجابة للأزواج إعادة المهر من الزوجة أو قريبها بعد الدخول بها، والتأكد من حال الزوج في صلاحه واستقامته بعد مطالبة الزوجة الفراق منه، وإذا ثبت إضراره بالزوجة فيتم فسخها منه، مع تأديبه، تحقيقاً للمصلحة العامة. نسأل الله التوفيق والسداد.. ** ** عبدالله بن عبدالرحمن الدويش - قاضي استئناف/ سابقاً
احكام المهر في الاسلام | المرسال
تاريخ النشر: الثلاثاء 16 ذو الحجة 1428 هـ - 25-12-2007 م التقييم: رقم الفتوى: 102873 58147 0 493 السؤال زوجة خلعت نفسها فهل المهر من حقها؟ وما هي حقوق الزوج عليها في هذه الحالة؟ وشكراً جزيلاً لكم مقدماً. الإجابــة خلاصة الفتوى: الزوجة إذا كانت مدخولاً بها فإن المهر لها، وإن لم تكن مدخولاً بها فقد اختلف فيما إذا كان لها نصف المهر أم لا، وأما الزوج فليس له من الحقوق إلا ما تم عليه الخلع. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالزوجة إذا اختلعت من زوجها وكانت قد قبضت المهر ودُخل بها فإن المهر يكون لها، وهذا مما لا خلاف فيه بين المذاهب الأربعة، وإذا كان الخلع وقع قبل الدخول أو قبل قبض المهر، فقد اختُلف عن الحنفية فيما إذا كان المهر لها في الدخول أو نصفه في عدم الدخول، أم لا شيء لها من ذلك. جاء في العناية شرح الهداية للبابرتي الحنفي: وإذا خالعها على مال مسمى معلوم معروف سوى الصداق، فإن كانت المرأة مدخولاً بها والمهر مقبوض فإنها تسلم إلى الزوج ولا يتبع أحدهما الآخر بعد الطلاق بشيء. وإن كان المهر غير مقبوض فالمرأة تسلم إلى الزوج بدل الخلع ولا ترجع على الزوج بشيء من المهر عند أبي حنيفة خلافاً لهما، وأما إذا كانت المرأة غير مدخول بها والمهر مقبوض فإن الزوج يأخذ منها بدل الخلع ولا يرجع عليها بنصف المهر بسبب الطلاق قبل الدخول عند أبي حنيفة، وإن لم يكن المهر مقبوضاً يأخذ الزوج منها بدل الخلع وهي لا ترجع على زوجها بنصف المهر عند أبي حنيفة خلافاً لهما.
السؤال: ♦ ملخص السؤال: شابٌّ أخته تريد الخلع من زوجها، لأنه لا يقوم بأداء حقوقها الشرعية ولا ينفق عليها ولا على ابنته، ويسأل: هل ترد المهر إلى زوجها أم لا؟ ♦ تفاصيل السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أختي متزوجة وبينها وبين زوجها مشكلات؛ تقدمتْ للمحكمة لطلب الخُلع منه؛ علمًا بأن هناك أسبابًا شرعيَّةً تُبيح لها ذلك؛ فهو لا يقوم بحقوقها الشرعية، ولا يُنفق عليها ولا على ابنته الرضيعة، ولا يذهب بها لشراء أغراضها الضرورية، ولا يذهب بها إلى المستشفى! هي تعمل مُوَظَّفة؛ فخَيَّرَها بين أن تعطيه ثلث راتبها، أو أن تترك الوظيفة؛ علمًا بأنه يوجد شرط في عقْد النكاح بعدم الحرمان من الوظيفة، وهو رجلٌ غني، ولا يحتاج كل ذلك، ولكنه بخيلٌ جدًّا، ولا يريد أن يطلقها حتى ترد له المهر! فما رأيكم في طلب الخلع؟ وهل ترد المهر أو لا؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فإن كانتْ أختُك - أيها الأخُ الكريمُ - قد تَقَدَّمَتْ للمحكمة - كما ذكرتَ - لطلَب الخُلع، فالحكمُ الشرعيُّ في تلك الحال هو أن تردَّ أختُك ما أخذتْه مِن مهرٍ لزوجها؛ فالمرأةُ إذا خلعتْ زوجها وبذلتْ له في سبيل ذلك من المال - ملكتْ أمرَها، وحصلتْ على الفرقة، فالمقصودُ مِن الخلع إزالة الضرر عن الزوجة، بدَفْع العِوَض للزوج، لذلك ليس له أن يُراجِعها بعد الاتفاق وأخْذ العوض، إلا أن يَتَصالَحَا على ذلك.
وجاءت هذه الآية: "يا نبي الصدق ، أبحنا يا نساء ، لقد أجرنا وامتلكت يمينك التي أعطاها الله عليك وعلى أبناء عمومتك وأبناء عمومتك وبنات عمك وبناتك. محظياتك التي هاجرت معكم ، وسيدة مسجونة ، أهدت الرسول صلى الله عليه وسلم ، إذا أراد النبي صلى الله عليه وسلم طلب طهارتكم بغير مؤمنين. [الأحزاب: 50]كما أن هناك حالات مهر غير حفظه أو رده كاملاً ، وهو حال النصف ، أي حفظ النصف ورد النصف ، وهو ما يحدث في حالة طلاق الزوج لزوجته بعد الزواج. يقول العقد أو عقد الزواج وقبل الدخول والبناء معها أو الزواج كما جاء في القرآن الكريم (وإن طلقتهم قبل أن تمسهم فلهم تشريع فأنت تفرض نصف ما تفرضه ، ولكن معفى أو معفى. يد الزواج) عقدة ، [البقرة:237]. [1] شروط المهر بعد الطلاق قد يقع الطلاق بين الزوجين ، ويختلف حكم الصداق بسبب اختلاف عماته. وهناك مهر لم يُسمَّ قبل العقد ، ووقع الطلاق قبل الدخول وبعده ، وأمور أخرى تتعلق بالصداق. الزوجة التي تسمى المهر أعطيت قبل الزواج. أو تركها إذا كان الاتفاق على تأخير الصداق ، ولكن إذا تأخر الصداق بسبب وفاة أحد الزوجين أو وقوع طلاق ، فقد نص في هذه الحالة على وجوب تأخير الزوجة في أقرب وقت.
0 معجب 0 شخص غير معجب سُئل أغسطس 24، 2019 بواسطة abdullah متى يرجع المهر للزوج متى يرجع المهر للزوج إجابتك أعلمني على هذا العنوان الإلكتروني إذا تم اختيار إجابتي أو تم التعليق عليها: نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات. تأكيد مانع الإزعاج: لتتجنب هذا التأكيد في المستقبل، من فضلك سجل دخولك or أو قم بإنشاء حساب جديد.
انتهى. وأما الشافعية فالمهر عندهم في الخلع يكون للمرأة في جميع الحالات، قال الشافعي في الأم: وإذا خالع الرجل امرأته دخل بها أو لم يدخل بها قبضت منه الصداق أو لم تقبضه فالخلع جائز، فإن كانت خالعته على دار أو دابة أو عبد بعينه أو شيء أو دنانير مسماة أو شيء يجوز عليه الخلع ولم يذكر واحد منهما المهر فالخلع جائز ولا يدخل المهر في شيء منه، فإن كان دفع إليها المهر وقد دخل بها فهو لها لا يأخذ منه شيئاً، وإن لم يكن دفع إليها فالمهر لها عليه، وإن كان لم يدخل بها وقد دفع المهر إليها رجع عليها بنصف المهر وإن كان لم يدفع منه شيئاً إليها أخذت منه نصف المهر وإن كان المهر فاسداً أخذت منه نصف مهر مثلها. انتهى. ووافق الحنابلة الشافعية إلا أننا لم نقف لهم على كلام في الخلع قبل الدخول والظاهر أنهم لا يخالفون الشافعية، جاء في مطالب أولي النهى للرحيباني الحنبلي: (و) إن خالعها قبل الدخول (على مثل نصف الصداق في ذمتها) وكانت لم تقبض الصداق منه صح ذلك و(يسقط الكل) أي: كل الصداق (نصفه بالفرقة ونصفه بالمقاصة) حيث وجدت بشروطها. انتهى. ووافق المالكيةُ الشافعية والحنابلة في جميع هذه التفاصيل، إلا أنهم فرقوا في غير المدخول بها بين مخالعتها له على مال، وبين طلاقه لها على مال.
- المساعده بالعربي , arabhelp
فنهى الله سبحانه الأزواج عن استرداد المهر الشرعي بعد الدخول بالزوجة، فلو كان المهر قنطاراً، أي جبل من ذهب، فلا يحق المطالبة باسترجاعه.
ولأن هذا الزائد عما أعطاها أكل للمال بالباطل ؛ لأنه ليس في مقابلة شيء ، نعم ما أخذ منه له أن يسترجعه ، لكن ما زاد ففي أي مقابل ؟! وأجاب القائلون بالجواز عن الحديث بأنه ضعيف ، والحديث الضعيف لا تقوم به حجة كما هو معلوم ، وعلى فرض صحته فهو من باب الإرشاد والتوجيه ؛ لأنه لا شك أن كون الزوج يطلب أكثر مما أعطاها أمر غير مستساغ ، فالرجل استحل فرجها واستمتع بها وشغلها، ثم في النهاية يقول: أريد أكثر من المهر ، فالمروءة لا تسوغ هذا. وأجابوا عن قولهم بأن أخذه أكثر مما أعطى أخذ بغير حق ، قالوا: بل هو أخذ بحق؛ لأن هذا الرجل يملك هذه المرأة إلى الموت فهو حق له ، ثم إنه قد يقول: أنا إن تركتها فمتى أجد امرأة؟ ثم قد يكون ـ أيضاً ـ أعطاها المهر في وقت رخص ، والآن المهور زائدة مرتفعة ، فهذا الذي أخذ منها يمكن أن يأتي له بزوجة ، ويمكن ألا يأتي. والأرجح أن له أن يأخذ أكثر مما أعطى، إلا إذا صح الحديث ، ولكن الحديث لا يصح ، فإن وجد له شواهد ، وإلا فهو بسنده المعروف ضعيف ، لكن المروءة تقتضي ألا يأخذ منها أكثر مما أعطاها " انتهى من "الشرح الممتع"(12/478). والحاصل: أن للزوج ــ عند تعذر الاستمرار في الحياة الزوجية ـ أن يطالب بمهره ، وما تكلفه من مصاريف ، فإن أجابوه ، فبها ونعمت ، وتنتهي المشكلة ، وإن لم يجيبوه ، رجعا إلى القضاء الشرعي ليفصل بينهما.
- كرسي حمامات افرنجي متنقل قوي
- صلاة العصر بجازان
- غرفه الولاده في مستشفي سليمان الحبيب التخصصي
- باث اند بودي وركس
- سورة الواقعة وفوائدها لسعة الرزق, ومحبة الله سبحانه و تعالى - YouTube
- من عناصر التاريخ
- رد المهر عند الخلع
- "استرداد المهور".. ظاهرة تفشت في السعودية.. فما السبب؟ | موقع سيدي
- مطعم السبع دول
- المداعبة قبل الجماع في
- حكم المهر والهدايا من الزوج لزوجته إذا حدث طلاق قبل الدخول - إسلام ويب - مركز الفتوى
- اقرب بنك راجحي خدمه ذاتيه
قال الشيخ خليل بن إسحاق رحمه الله تعالى: وإن خالعته على كعبد أو عشرة ولم تقل من صداقي فلا نصف لها، ولو قبضته ردته، لا إن قالت طلقني على عشرة، أو لم تقل من صداقي، فنصف ما بقي وتقرر بالوطء. قال الدردير: صوابه أو قالت خالعني أو طلقني على عشرة (من صداقي فنصف ما بقي) يكون لها. انتهى. والذي نميل إلى رجحانه هو ما عليه الجمهور، لأن الصداق قد تقرر نصفه للمرأة بمجرد العقد، وتملكه بالوطء فلا معنى لسقوطه في الخلع ما لم تكن هي قد تنازلت عنه أو عن شيء منه في مقابل الخلع، وأما الزوج في الخلع فحقه أن تسلم له المرأة ما تم الخلع عليه، لا غير ذلك. والله أعلم.
يقصد بالمهر هو مبلغ من المال أو مقدار من المال من الممتلكات الأخرى، وفي الغالب يتم تقديمه من الزوج لزوجته، ويعتبر المهر من أهم تقاليد الزواج في الكثير من الثقافات المختلفة، ولكن نلاحظ أن النظر له يختلف من بلد لأخر، وذلك بناء على عادات وتقاليد كل بلد، وسوف نتعرف من خلال المقال على احكام المهر في الدين الإسلامي.
- ربنا لا تؤاخذنا بما فعل
- اجمل بنات الهند
- العلاج بالصدمات الكهربائية
- تفسير حلم الحمل بدون زواج تدشن وحدة التطوع
- سلافة معمار وابنتها
- حال الطقس الان
- كولونيا ابو البنت زي الولد
- المذاق المغربي جدة تشارك في ملتقى
- عدسات لنس مي كراميل هوني
- تذاكر فقيه اكواريوم
- متى يسقط الشعر بعد الليزر والليزك
- قمصان نوم للعرايس 2020
- ما هو الفجور