عودة العلاقات السعودية السورية: وسام فتوح: اتحاد المصارف العربية يدرك حرص السعودية والخليج العربي على استقرار لبنان وسلوكه مرحلة التعافي
أما ما تشهده التطورات أخيراً من التعامل مع سوريا، والتوجه نحو تطبيع العلاقات، إنما يرجع لعدة أسباب، منها احتواء الإرهاب في المنطقة، الذي تصاعد مع الحرب السورية، السبب الآخر روسيا، التي ترغب في إعادة العلاقات العربية مع بشار الأسد، لا سيما مع تزايد العلاقات العربية- الروسية، في ظل تواجد الأخيرة بالمنطقة في الوقت الذي تنسحب منه الولايات المتحدة، وأخيراً محاولة دول المنطقة التعامل مع الأزمات الإقليمية بمقاربات جديدة، حتى لو تتعارض مع التوجهات الأميركية، بخاصة في ظل سياسة واشنطن تجاه إيران، التي لا تراعي مصالح حلفائها الإقليميين. وحيث أن لدى كل من سوريا والدول العربية أسباباً اقتصادية لتحسين العلاقات، فسوف تتجه الأمور إلى مزيد من الانفتاح، وذلك بالنظر إلى أن علاقات دمشق الاقتصادية مع روسيا وبيلاروس تعاني منذ الغزو الروسي لأوكرانيا. ولكن على الرغم من تصريح وزير الخارجية الإيراني بشأن انفتاح الدول العربية على سوريا، إلا أن إيران لن تكون مرحبة بمثل هذا التقارب، حيث تعتبر سوريا أهم أعمدة ما يسمى محور المقاومة، كما أن سوريا تعد فرصة اقتصادية لإيران، وهو ما لن ترضى أن تنافسها فيه الدول العربية.
- هل ترغب إيران في عودة العلاقات العربية السورية؟
- شيخ قبيلة الجبور: عودة مميزة للعلاقات السعودية السورية - الخليج الجديد
- العلاقات السعودية-السورية: تبدلات إقليمية قد تحد خلافاً عميقاً بين البلدين - Syria Direct
هل ترغب إيران في عودة العلاقات العربية السورية؟
كذلك فأن لدى السعودية أولويات أخرى في الوقت الراهن، كالخروج من مأزقي الحرب اليمنية، وجريمة إغتيال الصحافي عدنان الخاشقجي في تركيا في تشرين الأول الفائت، بحسب المصادر. وعن المعلومات التي تتحدث عن إنتشار قوات خليجية، تحديداً سعودية، على طرفي خط نهر الساجور الذى يفصل بين قوات مجلس "منبج" العسكرى وفصائل "درع الفرات" المدعومة من الجيش التركي، تقول المصادر: "مجنون يحكي وعاقل يسمع، فلتخرج السعودية أولاً من حربها في اليمن". بالإنتقال الى الشأن الميداني، وعن خروقات المسلحين المتكررة من المنطقة المنزوعة السلاح، تحديداً إستهداف مراكز تابعة للجيش السوري في ريفي حماه واللاذقية الشمالي، تشير مصادر ميدانية متابعة الى أن هذه الخروقات لاتزال تحت سقف المناوشات، لا أكثر، خصوصاً أن عدداً من الفصائل المسلحة وفي طليعتهم "جبهة النصرة"، يرفضون الالتزام باتفاق "إدلب منزوعة السلاح". وحتى الساعة لا يوجد أي مؤشرات لقرب بدء القوات السورية شن عملية عسكرية في إدلب في المدى المنظور، خصوصاً بسبب عدم إستقدام حشود عسكرية الى المحاور المتصلة بإدلب، وتلفت المصادر المذكورة آنفا الى أن التعزيزات العسكرية الراهنة، هي لتدعيم نقاط الجيش المنتشرة على هذه المحاور ليس إلاّ.
- محفظة استثمارية excel
- الأزمنة أخبار سورية والعالم بين يديك
- الخنادق - عودة العلاقات السورية السعودية: خيار الضرورة
- تصريحات جديدة من السعودية حول عودة العلاقات مع نظام بشار الأسد – تركيا عاجل
- «مع وقف التنفيذ»..دراما سورية تكسر «القطيعة السعودية» – تايمز أوف إيجيبت – Times of Egypt
- أي مما يلي يعد وحدة لقياس الضغط؟ - سؤال وجواب
- درجة الحرارة حائل
- بمناسبة اليوم العالمى للإيدز.. 6882 مصابا مصريا حتى نهاية نوفمبر 2016.. الطب الوقائى: 82% من المرضى رجال و18% سيدات.. وتقديم العلاج بـ13 مركزا.. وانتقال العدوى عن طريق نقل الدم والجنس والحقن الملوثة - اليوم السابع
- ما موقف السعودية من عودة سوريا إلى الجامعة العربية؟ | الخليج أونلاين
- حرقان بعد العلاقة الزوجية للحامل ونوع الجنين
LebanonFiles 2022. All rights reserved COVID-19 #خليك_بالبيت العدد الإجمالي 1096320 الزيادة اليوم 93 المتعافون 1079455 للتبليغ عن إصابة 1214 COVID-19 #خليك_بالبيت للتبليغ عن إصابة 1214 العدد الإجمالي 1096320 الزيادة اليوم 93 المتعافون 1079455 ليبانون فايلز - أخبار الساعة أخبار الساعة السبت ٩ نيسان ٢٠٢٢ - 07:41 اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب... اضغط هنا
شيخ قبيلة الجبور: عودة مميزة للعلاقات السعودية السورية - الخليج الجديد
لا يخفي الحجلي سعادته بعرض المسلسل على «واحدة من أهم منصّات العرض في العالم العربي». ويقول «جماهيرية قناة مثل إم بي سي واسعة، وعدد مشاهديها كبير جداً، ما يحقق انتشاراً محترماً للعمل». ويضيف «عانينا من قطيعة الدراما السورية طوال سنوات، وأتمنى أن يتم التعاطي مع الفن على أنه فن» من دون ربطه بالسياسة. قفزات ما قبل الحرب قبل سنوات الحرب، حققت الدراما السورية قفزات نوعية. لكنّها سرعان ما فقدت بريقها لاحقاً خصوصاً بعد العزلة جراء تراجع الإنتاج والمقاطعة من جهة وهجرة العديد من الممثلين والتقنيين خصوصاً إلى مصر والإمارات. وكانت جامعة الدول العربية علقت عام 2012 عضوية سوريا. وقطعت دول عربية عدة، أبرزها الإمارات والسعودية، علاقاتها مع دمشق، فيما أبقت أخرى بينها الأردن على اتصالات محدودة بين الطرفين. وشكّلت سلطنة عمان استثناء بين الدول الخليجية. بعد عزلة طويلة، برزت خلال الفترة الماضية مؤشرات انفتاح عربي تجاه دمشق، توّجتها الشهر الماضي زيارة الأسد المفاجئة إلى الإمارات لتكون أول زيارة يجريها إلى دولة عربية منذ بدء النزاع. ويُعرض خلال موسم رمضان الحالي، على شاشات محلية وعربية، نحو عشرين مسلسلاً سورياً، بينها الاجتماعي والدرامي والتاريخي والكوميدي.
ويقول مُخرج مسلسل «مع وقف التنفيذ» سيف السبيعي لوكالة فرانس برس «هذا أول عمل اجتماعي سوري بالكامل يُعرض على محطة سعودية» منذ العام 2011 بعد التوقف عن بث إنتاجات سورية «جراء أسباب سياسية ربما، ونتيجة التطورات التي مرّت بها المنطقة في تلك الفترة». وتعرض قناة «إم بي سي» ومنصّة «شاهد» التابعة لها المسلسل الذي جرى تصويره في منطقة وادي بردى قرب دمشق وتدور أحداثه حول عودة الأهالي إلى إحدى ضواحي دمشق بعد سنوات من النزوح. بينما يتجمع عدد من الأهالي حول فريق العمل ويلهو أطفال قرب سيارات مُحترقة تُستخدم في التصوير، يأمل السبيعي أن «تشكّل عودة الدراما الاجتماعية اختراقاً وتعاطياً جديداً من قبل القنوات الخليجية مع المسلسلات السورية». ولم تجب القناة السعودية على طلب وكالة فرانس برس التعليق على الموضوع. اقرأ المزيد.. سباق الدراما الرمضانية: «الاختيار» بنجوم جدد.. و«الزعيم» والفخراني أبرز الصائمين اقرأ المزيد.. «الكبير أوي 6».. عودة احمد مكي إلى كوميديا رمضان كسر قيود والمسلسل من كتابة علي وجيه ويامن الحجلي، وإنتاج شركة إيبلا الدولية. ويؤدّي دور البطولة فيه عدد من الممثلين البارزين كغسان مسعود وعباس النوري وسلاف فواخرجي وشكران مرتجى.
العلاقات السعودية-السورية: تبدلات إقليمية قد تحد خلافاً عميقاً بين البلدين - Syria Direct
ولا يُعتبر التحرّك الروسي الأخير حدثاً طارئاً أو مفاجئاً، وإنّما يندرج في إطار مساعٍ بدأتها موسكو منذ فترة، وذلك بعد أكثر من عشر سنوات تمكّن خلالها الجيش السوري من استعادة معظم البلاد، لتبدأ عملية إعادة العلاقات السورية – العربية عبر بوّابة الأردن، الذي تبعه عدد من الدول العربية، آخرها الإمارات. أمّا السعودية، التي سارت عدّة خطوات متردّدة في هذا الاتّجاه إثر زيارة أجراها وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، للرياض، العام الماضي، وأعلن خلالها وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، دعم بلاده «عودة سوريا إلى محيطها العربي»، فلا يزال تقاربها مع سوريا يصطدم بمجموعة من العوائق، أبرزها الموقف السعودي المتوجّس من الوجود الإيراني على الأراضي السورية، الأمر الذي يبدو أن موسكو وطهران وجدتا مخرجاً له، خصوصاً أن الأخيرة أعلنت في أكثر من موقف دعمها لعودة العلاقات ما بين دمشق والعواصم العربية. كذلك، توافَق الموقف السعودي المتردّد، أيضاً، مع موقف واشنطن، الذي مرّ بفترة من عدم الوضوح، قبل أن تعلن الولايات المتحدة رفضها عودة العلاقات بين سوريا ومحيطها العربي، وهو ما التقطته سريعاً المملكة، التي غيّرت من نبرتها السياسية، وعادت، الشهر الماضي، لمهاجمة دمشق، على لسان مندوب السعودية في الأمم المتحدة، عبدالله المعلمي، في وقت كانت تسعى فيه أبو ظبي إلى التوسّط بين دمشق والرياض.
كيوبوست بينما تتجه دول عربية إلى إحياء علاقتها مع النظام السوري ومساعدة البلاد في الرجوع إلى حاضنتها العربية من خلال عودة البعثات الدبلوماسية العربية إلى مقرات عملها في دمشق، بعد قطيعة دامت عقداً من الزمن، تتصدر نية إعادة افتتاح سفارة الرياض في العاصمة السورية، المشهدَ السياسي، من دون صدور أي تأكيدات رسمية إلى الآن. اقرأ أيضاً: مخاوف أمنية أردنية من وجود ميليشيات إيرانية على الحدود الشمالية الأنباء عادت مجدداً تتحدث عن اتصالات متبادلة بين السعودية وسوريا، في سياق ما اعتُبر بوادر تحسن طفيف في العلاقات بين الرياض ودمشق، التي شهدت توتراً على خلفية أحداث الثورة السورية في 2011، تراجعت حدته كثيراً في السنوات القليلة الماضية. في مايو الماضي، ذكرت المستشارة السياسية لرئيس النظام السوري بشار الأسد، بثينة شعبان، في تصريحات أدلت بها إلى إذاعة محلية موالية للحكومة، أن جهوداً تُبذل لتحسين العلاقات مع السعودية، وأنها قد تأتي بنتائج إيجابية قريباً، مؤكدةً أن زيارة وزير السياحة السوري الأخيرة إلى الرياض لم تكن ممكنة في السنوات الماضية، وأنها خطوة إيجابية. قاسيون كما بدا من "أبو رمانة" قرب مقر السفارة السعودية في دمشق ويتوقع مراقبون في الشأن الدبلوماسي عودة قريبة لدمشق إلى مقعدها بالجامعة العربية قبل نهاية العام الحالي، عقب تجميد عضويتها خلال منتصف نوفمبر عام 2011، بالتزامن مع ترجيحات بافتتاح كل البعثات الدبلوماسية، وتوقع مشاركة دمشق في الاجتماع المقبل لمجلس الجامعة.